16‏/05‏/2012

شرح كامل عن تصوير infrared


شي العجيب ان لانسان لا يستطيع مشاهدة الاجسام ولكن يستطيع مشاهدة الضواء المنعكس كيف لو في غرفه لا يوجد بها ضواء يعكس لك الالوان لن ترى اي جسم


في الضواء عجايب وابداع في الخلق

الضواء معروف انه لونه ابيض وهو مركب من عدتة الالوان وهيه الطيف ومتساويه في نكسار الضواء بعد سقوط المطر ينكسر الضواء وعلى حسب قوة الالوان نرى قوز قزح ومعا الضواء هنك اشعه غير مرئيه وهيه الاشعه تحت الحمراء والشعه فوق البنفسجيه

وهذي لا يستطيع لانسان ان يرها لن الموج الطولي القياس هذي لاشعه اعلى من 700 لا يستطيع لانسان مشاهدها ومنها اشعة اريموت كنترول وشعه المكرويف وموجات اريديو

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 800 * 532.
كامل تصوير infrared


كامل تصوير infrared

الاشعه فوق البنفسجيه هيه اقل من 400 وهنا لانسان لا يسطيع مشاهدة اقل من الطول الموجه هذي ولاشعه فوق البنفسجيه هيه اخاف من لاشعه الاحمراء وهنك مدى لاشعه القريبه والمتوسطه والبعيده وهيه مثل اشعه لتي تصدر من تلفزيون وهيه قويه لكن لا نستطيع مشاهدها بلعين وهنك لاشعه اكس وبعدها اشعه جاما

نحن نعيش في قلعه محصنه تحصين شديد ولا يستطع اقتاحم القلعه لا بذن من لله
اكبر قلعه عرفها لانسان وهيه لارض وتهب من الشمس رياح وعواصف وهنك اشعه ضاره لا تستطيع الختراق الجو المغناطيسي حولين لارض لا جزاء بسيط هوه نافع الي لانسان والارض والحياه

سبحان الله هنك نجوم بعيده عن الارض تصل اشعتها مثل النجم الثاقب الذي ذكر في القران الكريم يقول سبحانه عز من قال : ( وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ ) وشعته حسب ما تعلمت وسمعة وقرينا عنه اشعتها قاسوها وجودها في عمق المحيطات تصل بل تخترق لارض وتخرج الصوب الثاني

عند الضواء يقف لانسان يفكر في بداع الخالق

سبحان من خلق


الاشعة تحت الحمراء infrared rays او اختصارها IR

الأشعة تحت الحمراء هي أشعة غير مرئية، تمثل جزء من الإشعاع الكهرطيسي ذو تردد أقل من حساسية خلايا العين البشرية للتنبه ، لكننا نحس بوجودها عن طريق الحرارة المتولدة عنها، وتظهر في الطيف الكهرومغناطيسي بنهاية الطيف المرئي ويتراوح طولها الموجي بين( 0.7 إلى 1) ميكروميتر.


تعد الشمس مصدر الإشعاع الطبيعي الأول لكل أنواع الطاقة الكهرطيسية أو الكهرومغناطيسية ،فهذا الإشعاع الذي ترسله الشمس على شكل موجات كهرومغناطيسية، يتألف من ثلاثة أجزاء على مدى موجات مختلفة وهي : الأشعة فوق البنفسجية (تشكل 2% من أشعة الشمس) والضوء المرئي (47%) والأشعة تحت الحمراء (51%).

الأشعة تحت الحمراء أشعة غير مرئية حرارية نحصل عليها من الشمس أو من منابع اصطناعية لها قدرة على عالية على الاختراق و النفوذ ، وتمتلك الأشعة تحت الحمراء مجالا موجياً ( أطوال موجية ) تماما مثل الجزء الضوئي من الطيف الكهرومغناطيسي يتداخل مع كل من الطيف الضوئي من جهة و طيف الأشعة المايكروية من الجهة المقابلة لذلك

يعبر مصطلح "Near infrared" من الأشعة تحت الحمراء على المجال الأقرب بالأطوال الموجيةالى الطيف الضوئي ، أما مصطلح "far infrared" من الأشعة تحت الحمراء فيعبر على المجال الأقرب بالأطوال الموجيةالى طيف الأشعة المايكروية من الطيف الكهرومغناطيسي .


التطبيقات البيولوجية للأشعة تحت الحمراء Infrarid applications

يدعى الجزء من الأشعة تحت الحمراء ذو الطول الموجي من( 4-16) ميكرون far infrared rays ( الأشعة تحت الحمراء البعيدة ) ، وهو يسمى ضوء الحياة وهو نفس طول موجات الأشعة تحت الحمراء التي ينتجها الجسم ، وهو سبب وجود جميع الكائنات الحية على الإطلاق وهذا الطول الموجي هو الذي يمتصه الجسم من الشعاع الشمسي وهو يكون غزيرا عند الشروق والغروب ، لذا يوصى بالتعرض للشمس في هذه الفترات.


ولكون الأشعة تحت الحمراء لها قدرة اختراق عالية وايضا قدرة شفائية مذهلة فإنها تظهر تأثيرها القوي على سطح الجلد وتحسن مسيرة الدم وتنشط الهضم وتجدد الأنسجة وتساعد على تغذية الجسم بالأكسجين والمواد الغذائية ، وامتصاص الورم وتقليل الألم وتستعمل كعلاج لأمراض الروماتيزم وأوجاع الأعصاب وبعد الإصابات الرياضية أو إصابات العمل، والتمهيد قبل العلاج الحركي والتدليك والحروق وتهدئة الألم خصوصا آلام الوجه .

ومن ناحية أخرى حققت نجاحات واهتمام كبير من خلال استخدامات كثيرة جداً في مركبات الفضاء والأجهزة الاستراتيجية والتصوير الأرضي من الفضاء بالإضافة الى الستخدامات الواسعة في أجهزة التحكم عن بعد.
وكغيرها من الأستخدامات التكنولوجية والبيولزجية لاتخلو تطبيقات الأشعة تحت الحمراء من المخاطر والجوانب السلبية ، فمثلا يحظر ويمنع استعمالها طبياً في حالات الالتهاب القيحي وسرطان الجلد وقصور القلب والضغط المرتفع والتعب الشديد العام والنزيف والسل الرئوي والجلطة .

وقد كان أول من استفاد من خواصها وكالة الفضاء الأمريكية " ناسا " حيث كانت تطلى ملابس رواد الفضاء ومركباتهم من الداخل بالسيراميك الحيوي لتمنحهم الأشعة تحت الحمراء التي يفتقدونها هناك في الفضاء.

كامل تصوير infrared

ليس للأشعة تحت الحمراء أي تأثير ضار مطلقا حتى لو تعرض لها الشخص لمدة 24ساعة ،وهي على العكس مادة طبيعية ضرورية ولا غنى عنها، وهذا يجعل أطباء الأطفال يضعون الأطفال في الخداج في حاضنات تبث أشعة تحت الحمراء مباشرة بعد الولادة هكذا تفهم اهميته هذه الأشعة للحياه.

الأشعة تحت الحمراء تسمى ضوء الحياه أو شعاع الحياه light of life لأنها سبب وجود جميع الكائنات الحية .واهم وظيفة للأشعة تحت الحمراء هي زيادة مناعة الجسم ضد الأمراض Reinforcement immune system وذلك ناتج عن زيادة الدورة الدموية الصغرى وزيادة الايض metabolism وأيضا تساعد على تأخير الشيخوخة والعجز Slow down the aging process
المعروف أن أجسامنا تنتج الأشعة تحت الحمراء وتسمى biogenetic ray وكمية لأشعة المنتجة في الجسم تختلف من شخص لاخر وعندما يبدا انخفاض إنتاج الأشعة تحت الحمراء من الجسم يبدأ الجسم بالضعف والمرض والتعب والشيخوخة ويصبح معرض لكثير من الآفات وعندما يكون إنتاج الأشعة تحت الحمراء يقارب الصفر فأننا على أبواب الموت لا محالة.

بعض الناس يستطيع التغلب على المرض وذلك لقدرتهم على إنتاج الأشعة تحت الحمراء من أجسامهم لذلك أجسامهم قوية وهذا نسميه q -gong وهذا يشبه الطاقة التي يتمتع بها البعض مثل( طاقة الريكي )حيث يستطيع المعالج إرسال الطاقة إلى المريض وطاقة الريكي ما هي إلا أشعة تحت حمراء وتسبب الدفء والمعالج يرسل طاقة إلى المريض ولكن لفترة محدودة من الزمن هذه الطاقة يعتقد أنها أشعة تحت حمراء غير مرئية وهي تسبب السخونة التي يحس بها المريض عند العلاج .وباستخدام الأشعة تحت الحمراء هناك الآلاف من البشر قد شفوا من أمراض مثل الربو القصبي والضغط الدموي والسكري وقصور البنكرياس أيضا و من كان يعاني من قرحة المعدة قد شفوا والصداع أيضا

كان الناس في السابق يشربون ويستحمون في مياه البرك والأنهار الغنية بالأشعة تحت الحمراء وكانوا يتمتعون بصحة جيدة ذلك الشيء الذي نفتقده ألان فعندما ترقد الدجاجة على البيض يفقس بتأثير الأشعة تحت الحمراء وسلاحف البحر تدفن بيضها على رمال الشاطئ ليفقس بفعل الأشعة تحت الحمراء آلاتية من الشمس

كامل تصوير infrared

و كل جسم ساخن لدرجة الاحمرار يمكنه إرسال ضوء وذلك منذ اللحظة التي تصل فيها درجة حرارته 273 درجة مئوية.
- وعند الدرجة( 300- 500 )مئوية نراه يشع إشعاعاً أشد حمرة.
-وعند 1000 درجة مئوية يصدر إشعاعاً اصفر .
- وعندما ترتفع حرارة الجسم الى أكثر من 1200 مئوية ، فإنه يبدأ بإصدار إشعاعاً ابيضاً وفي كل درجة حرارة تصدر إشعاعات بأطوال مختلفة وهي:
أولاً الأشعة تحت الحمراء الطويلة"Far infrared" ثم الأقصر"Near infrared"، وعند الإشعاع الأحمر تصدر الأشعة المرئية وتحت الحمراء وعند الإشعاع الأبيض تصدر الأشعة تحت الحمراء والمرئية وفوق البنفسجية .

ونظرا لصعوبة تحديد الجرعة الشمسية وقوتها واختلاف أحوال الطقس، نستخدم عادة منابع صناعية ضوئية، فنحصل على الأشعة تحت الحمراء حينما نرفع حرارتها (نحمّيها) لدرجة الاحمرار ، وإذا ما سخنت إلى أكثر من 3000 درجة مئوية حصلنا على فوق البنفسجية والموجات الكهرومغناطيسية بمختلف تصنيفاتها تخضع للقوانين الفيزيائية المعروفة كالانحراف والانعكاس والامتصاص والفلترة.....الخ.
وفقط الجزء النشيط بيولوجيا من الأشعة الكهرومغناطيسية هو الذي يمتصه الجسم الحي ، وهذا يعتمد على طول الموجه والذبذبة والزاوية التي يقع فيها الضوء على الجسم ومدة التأثير وشدة الامتصاص والنفاذية ووضعية الجسم وحساسيته .

يمكن دراسة أسطح الأجسام ومكوناتها عن طريق الأشعة تحت الحمراء، كما يمكن استخدامها في دراسة أنواع الصخور والمعادن المكونة لأسطح الأجسام في التصوير.

يعتمد إشعاع الجسم للأشعة الحمراء على ما يلي :
1- طبيعة سطح الجسم.
2- درجة حرارة الجسم.

كامل تصوير infrared


كيف نقوم بتصوير النفراريد ؟
هناك طرقتين لتصوير هذا النوع
عن طريق فلتر خارجي يتم تركيبه على العدسة


او عن طريق تركيب الفلتر على السنسور




بعض الصور بهذه التقنية
كامل تصوير infrared

كامل تصوير infrared

كامل تصوير infrared

المصدر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اكتب تعليقك هنا
هام : لا تكتب الالفاظ السيئة اوالكلام الفاحش